أبكيـتُ حـزن أم بكـى حـزنـي عـلي ؟!
أسـكبتُ دمـعاً أم سـال دمـعي لـي ؟!
مـا شـكـوت يومـاً هـم قـلـبً جريـح
و لسـت آنـا ذلـك المـلاك المستريح
أجل تـلك آنـا كتـبت فكتبـني الـقلم !
ضحكـت و تبـسمت فـلاحقني الألـم
لـكنـي عـشـت فرحـت لـم أكـتـرث ،،
كذلك غير انسكاب الـدمـوع لا أرث
لم أكـن يـوما اثـق بـوجود الصـديـق
حتى أنـي وقعـت و احتـجت الـرفيق
كم عجزت أن أكـمل دربـي الطـويل
كـم تعثرت فـأوقفتنـي ريـاحً علـيل !
انكسرت مراراً و لكن لازلـت أسيـر ،،
كطـير جميـل وحـراً طـليقً أنـا أطـيـر
0 التعليقات:
إرسال تعليق